أثارت قضية ما تعرف بـ «معنفة أبها» جدلاً واسعاً في الأوساط السعودية، وسادت التكهنات في الرأي العام ما بين مكذب ومصدق ومحايد للروايات التي بدأت شرارتها من مقطع مرئي لصوت إمرأة تصرخ وتستنجد من تعنيف زوجها بشكل استنفرت معه الأجهزة المختصة وعلى رأسها إمارة المنطقة.
وكشف المتهم في قضية «معنفة أبها» في حوار موسع لـ «عكاظ» تنشر تفاصيله كاملة في نسختها الورقية، بأن الأجهزة الأمنية حضروا لمنزله وتحدثوا مع زوجته التي أكدت عدم تعرضها للأذى وتم إثبات ذلك بتقارير طبية. وقال: حقي لن يضيع من كل من شهروا بي وزوجتي، ومن ألحقوا بنا الضرر النفسي، وشوهوا سمعتي وزوجتي. وأضاف في الحوار: هناك من يريد النيل مني شخصياً، لخدمة تيارات معينة من خلال تزييف مثل هذه المقاطع والترويج لها. وأشار هناك من يعتقد بأني استبدلت زوجتي بأخرى وقدمتها للجهات المختصة لإخفاء الحقيقة، وهذا لم يحصل إطلاقاً وعندي الأدلة.
وكشف المتهم في قضية «معنفة أبها» في حوار موسع لـ «عكاظ» تنشر تفاصيله كاملة في نسختها الورقية، بأن الأجهزة الأمنية حضروا لمنزله وتحدثوا مع زوجته التي أكدت عدم تعرضها للأذى وتم إثبات ذلك بتقارير طبية. وقال: حقي لن يضيع من كل من شهروا بي وزوجتي، ومن ألحقوا بنا الضرر النفسي، وشوهوا سمعتي وزوجتي. وأضاف في الحوار: هناك من يريد النيل مني شخصياً، لخدمة تيارات معينة من خلال تزييف مثل هذه المقاطع والترويج لها. وأشار هناك من يعتقد بأني استبدلت زوجتي بأخرى وقدمتها للجهات المختصة لإخفاء الحقيقة، وهذا لم يحصل إطلاقاً وعندي الأدلة.